بيداغوجيا الخطأ محور لقاء تربوي بم م سيدي علي بن معاشو
بقلم ذ : مجيدة أمزيان.الزمان : الأربعاء 14 يناير 2014
المكان : مركزية م م سيدي علي بن معاشو
المناسبة : لقاء تربوي حول بيداغوجيا الخطأ من تأطير الأستاذ ين الحسين المنتصر والأستاذ محمد مكاري. مفتشي المقاطعتين 02 و 14.افتتح اللقاء السيد حسن فناني مدير م م سيدي علي بن معاشو الذي رحب بالأستاذين المفتشين والأساتذة الحاضرين ليأخذ بعد ذلك الكلمة الأستاذ الحسين المنتصر الذي عرف بالمحاور التي سيتم تناولها في العرض والتي اءت على الشكل التالي :1- السياق العام 2- المرجعية الفلسفية للخطأ
الجهاز المفاهيمي : تعريف بيداغوجيا - تعريف الخطأ - تعريف بيداغوجيا الخطأ
3- المقاربات البيداغوجيا للخطأ :
المكان : مركزية م م سيدي علي بن معاشو
المناسبة : لقاء تربوي حول بيداغوجيا الخطأ من تأطير الأستاذ ين الحسين المنتصر والأستاذ محمد مكاري. مفتشي المقاطعتين 02 و 14.افتتح اللقاء السيد حسن فناني مدير م م سيدي علي بن معاشو الذي رحب بالأستاذين المفتشين والأساتذة الحاضرين ليأخذ بعد ذلك الكلمة الأستاذ الحسين المنتصر الذي عرف بالمحاور التي سيتم تناولها في العرض والتي اءت على الشكل التالي :1- السياق العام 2- المرجعية الفلسفية للخطأ
الجهاز المفاهيمي : تعريف بيداغوجيا - تعريف الخطأ - تعريف بيداغوجيا الخطأ
3- المقاربات البيداغوجيا للخطأ :
v المقاربة التقليدية "الرأس الفارغة"
v المقاربة البنائية " الرأس السوية"
v المقاربة التكوينية "الرأس المملوءة"
v المقاربة الإبستيمولوجية
4-مبادئ بيداغوجيا الخطأ
5-مصادر الخطأ
6-استراتيجيات معالجة الخطأ
7-خاتمة
5-مصادر الخطأ
6-استراتيجيات معالجة الخطأ
7-خاتمة
وقد كان تدخل الأستاذ الحسين المنتصر منصبا على المحاور الثلاثة الأولى فيما تفضل الأستاذ محمد مكاري بشرح المبادئ التي تقوم عليها بيداغوجيا الخطأ وكذا مصادر الخطأ في العملية التعليمية التعلمية والتي قد تكون ذات طابع إبستيمولوجي أو تعاقدي أو نمائي أو استراتيجي أو ديداكتيكي. كما تم التطرق إلى استراتيجيات معالجة الخطأ والتي تبدأ برصد الخطأ وإشعار المتعلم بحدوث الخطأ ثم القيام بتصنيف وتعرف مصادر الخطأ بهدف تفسير أسبابه ومعالجته
وكخاتمة للعرض خلص الجميع إلى اعتبار الخطأ خاصية إنسانية طبيعية وهونوع من سوء التوظيف للمعرفة التعليمية من قبل المتعلم. وتكمن أهميته في أنه يترجم سعي المتعلم للتعلم أو للوصول إلى المعرفة.وتطبيقا لما ورد اشتغل السادة الأساتذة الحاضرون في إطار مجموعات على رصد أمثلة لبعض الأخطاء المصادفة أثناء ممارستهم المهنية حيث قامت كل مجموعة على حدة برصد بعض من هذه الأخطاء و ذكر مصادرها ثم إيجاد طرق لمعالجتها وتقديم ما توصلت إليه أمام المجموعات الأخرى للمناقشة.
وكخاتمة للعرض خلص الجميع إلى اعتبار الخطأ خاصية إنسانية طبيعية وهونوع من سوء التوظيف للمعرفة التعليمية من قبل المتعلم. وتكمن أهميته في أنه يترجم سعي المتعلم للتعلم أو للوصول إلى المعرفة.وتطبيقا لما ورد اشتغل السادة الأساتذة الحاضرون في إطار مجموعات على رصد أمثلة لبعض الأخطاء المصادفة أثناء ممارستهم المهنية حيث قامت كل مجموعة على حدة برصد بعض من هذه الأخطاء و ذكر مصادرها ثم إيجاد طرق لمعالجتها وتقديم ما توصلت إليه أمام المجموعات الأخرى للمناقشة.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق